آخر الدواء الكي، حين تنعدم الخيارات، وهو ما لجأت إليه أم أمريكية تدعى آشلي لو ماي، حين قررت شراء واحدة وتعليقها في غرفة نوم بناتها.

مع ذلك، لم تكن الأم تتصور ما يمكن أن يحدث بمجرد العودة للقطات فيديو سجلتها الكاميرا لأحدى بناتها في غرفة نومهن.

وتعيش آشلي لو ماي مع زوجها وبناتها الأربع في ولاية ميسيسيبي. يحب الأطفال ارتداء ملابس الحفلات وممارسة الألعاب والجري في جميع أنحاء المنزل. ومع ذلك ، فإن الأسرة لديها مشاكل.

لدى إحدى البنات تاريخ طبي سيء للغاية. الفتاة الصغيرة ، البالغة من العمر أربع سنوات فقط ، تعاني أحيانًا من نوبات تشبه السكتات الدماغية.

هذا أيضًا كان سبب اختيار الأم  شراء كاميرا. غالبًا ما تضطر للعمل في المساء وتحب مراقبة الأشياء. لذلك بمجرد أن رأى الأبوان الكاميرا معروضة للبيع يوم الجمعة السوداء ، اشتروها على الفور.