"ما تقول إعلامية على أي أحد.. الإعلاميات اللي تعبوا على حالهم راقيات ومحترمات، وبترفع على الرد، فأنا أرد على الناس اللي بنفس مستواي الراقيات اللي بتعرف كيف تفتح الموضوع وأي موضوع بتختاره".

تعليق لجين أثار غضب الإعلامية الكويتية، وفتحت النار عليها، وهددتها بنشر رسالة كانت قد بعثتها لها، حيث كتبت على حسابها عبر موقع التواصل الاجتماعي: "ههههه تتذكرين اخر مره اتصلتي فيني واغلقت الخط في وجه اتصالك وكنسلته ترى عندي المسج مالك للحين وأقدر انشره لكن للان مستواي اللي مايناسب مستواك مايسمع لي فاليد العليا خير من اليد السفلى".

وأضافت: "ولا نسيتي اتصالاتك علي اول مادخلتي الام بي سي وتطلبين مني ضيوف فنانين يكونون جايين دبي عشان يطلعون معاج بالبرنامج عشان تتشطرين امام ادارة الام بي سي انك حبني فنانين من افلوس وعلى رأسهم طارق العلي وباسم عبدالامير وغيرهم كثير ونسيت لما تصلين علي الصبح تقوميني من عز نومي عشان تأخذين معلومات خاصة للضيوف نسيتي لما قوميتين على لقاء سعاد عبدالله واللي طليق اختك المتخلف المستوى يهين سعاد عبدالله ويقول لها على الهوا زوجك فيصل الضاحي ماكان يغار من عبدالحسين عبدالرضا ومسخرته سعاد عبدالله وقالت له على الهواء هذا سؤال متخلف".

وتابعت: "نسيتي لما جيتي الكويت وخذيتك عند حياة الفهد وصادقتك عليها والحمدالله الكل احياء يرزقون وبنسبه للبيوت يا ام بيت للعلم فقط انا شاريه بيت قبلك وإذا حبيتي اصورلك بس حنا مو محدثين نعمه لو نشتري جزمه انصورها ماحد سالك عن بيتك انتي اللي رزيتي عمرك واتصورين كل شي وانتي اللي طلعتي تتكلمين باللقاءات انا البيت انا شاريته موهديه لا مني ولا مني وهذا نفسه اللي سألتك بالنهايه انتي موظفه بالام بي سي مانتي شريكة وليد الابراهيم وعندي أشياء اكثر أتكلم فيها بس على قولت عبدالله رويشد خليني ساكت ساكت". 

وكانت مي العيدان قد سخرت من تصريحات لجين، بأنها كونت ثروة كبيرة من عملها في الإعلام لمدة 12 عاما، مما مكنها من شراء هذا المنزل، نافية كل ما قيل عن أنه هدية من أحد الأشخاص. حيث قالت مي : "الأستاذة لجين عمران تقول انها بعد 12 سنة اشترت بيتها بالامارات من مجهودها.. قيمة البيت ملايين الدراهم.. والاعلامية الكبيرة أمل عبدالله بعد مشوار 58 سنة لا تملك منزل ملكها وتعيش في بيت ملك الدولة بصفة أجار والبيوت بالكويت أرخص من الامارات.. طب من أين لكي هذا يا هذا عشان نفهم وتدخل بمخنا دام لا هوا هدية لا مني ولا مناك".