كشفت صحيفة "لو ريبوبليكان" الفرنسية عن تفاصيل الواقعة الغريبة، التي لم يتأثر بها رونالدو بشكل مباشر، لكن فقط اسمه كان في التحقيقات بعد ضبط الجناة.

 

كان ضحية عملية السطو المسلح أبلغ الشرطة بأنه تعرض للسرقة بواسطة لص شديد الشبه بكريستيانو رونالدو، وبالفعل تم البحث عن الجاني إلى أن تم إلقاء  القبض عليه. 

 

حاول المحامي المكلف بالدفاع عن المتهم إيجاد أي مخرج ولو بسيط من تلك الاتهامات، فطلب من الشرطة أن يتم استدعاء رونالدو إلى مقر التحقيقات للمقارنة بين شكل موكله وبين النجم البرتغالي، وإذا لم يكن هناك تشابه فهذا دليل على براءة موكله.

 

لكن الشرطة لم تستمع إلى طلب المحامي "المراوغ" بعد أن نجح المحققون في الحصول على اعتراف من الجاني وشركائه بأنهم من نفذوا الجريمة.