الرئيسية
أخبار محلية
عربي ودولي
اقتصاد
رياضة
الأسرة
تكنولوجيا
فن
تقارير
تواصل معنا
التوريث ليس في الرئاسة فقط.. عائلة لم تغادر مجلس الشعب السوري منذ عام 1954
الاربعاء 13 ابريل 2016 الساعة 01:44
تحمل انتخابات مجلس الشعب في سوريا، التي تنطلق يوم الأربعاء 13 أبريل/نيسان 2016، عدداً من المفارقات، لعل أبرزها ترشيح أحد الأعضاء الحاليين في البرلمان نفسهِ مرّة أخرى، بعد أن ورث مقعده عن أبيه الذي بقي 55 عاماً متواصلة.
ويصرّ نظام الرئيس السوري بشار الأسد على إجراء الانتخابات البرلمانية السورية، بينما لاتزال الحرب المستمرة منذ أكثر من 5 سنوات تعصف بسوريا، ما أدى لتهجير وتشريد أكثر من نصف سكانها، وخروج عدد من المحافظات عن قبضة السلطات السورية، كلياً أو جزئياً، كإدلب والرقة والحسكة ودير الزور وغيرها.
وأعلنت الأمم المتحدة أنها لا تتعامل مع الانتخابات البرلمانية التي سيجريها نظام الرئيس السوري بشار الأسد في المناطق الخاضعة لسيطرته غدًا ، مشيرةً إلى أنها تركِّز على مفاوضات جنيف.. فيما وصفتها الولايات المتحدة بأنها غير شرعية.
الإبن لأردوغان: كنا مسامحينك
انتخب محمد خير الماشي عضواً في مجلس الشعب السوري عن محافظة حلب لأول مرة عام 2009، بعد 3 أشهر على وفاة والده دياب الماشي الذي كان يُلقّب بأقدم البرلمانيين العرب، كونه دخل مجلس الشعب عام 1954 ولم يفارقه حتى وفاته.
واشتهر الماشي الابن بكلمةٍ مصورة تداولتها الأوساط السورية على الشبكات الاجتماعية، قال خلالها داخل قبة البرلمان مخاطباً الرئيس التركي رجب طيب أردوغان باللهجة السورية: "كنا مسامحينك بلواء اسكندرون بس ما عاد نسامحك فيه"، الأمر الذي أثار ضحك بقية أعضاء البرلمان، |
أخترنا لكم
الأكثر زيارة
|