اللازمة بشأنهم ومنعهم من دخول ازقة الحارات الداخلية للمدينة لاي سبب, داعيا في الوقت نفسه السلطة المحلية في المديرية والمحافظة بعمل حلول جذرية بشان تلك الشريحة والزامهم بالبقاء في مخيمهم المعروف بمنطقة تمحن الساحلية شرق عاصمة المحافظة زنجبار, داعيا بايقاف هذا الأستطيان ورفع المخيم وعدم الرضاء بأن تكون محافظة أبين مسكن للأورمو او تكون جزئ من أحد المناطق الإفريقية والذي قد يشكل خطر على المحافظة والمناطق القريبة من المخيم ومنها مدينة شقرة الساحلية من جميع النواحي الأمنية والاخلاقية والدينية والاجتماعية . نضم صوتنا الى صوت السلطة المحلية و ساكني مدينة شقرة بعمل حلول فورية تستدعي الزام شريحة الاورموا بعدم التجول في اروقة شوارع المدينة لكي لا تحدث ردة فعل سلبية من ابناء المدينة حال تجاهل السلطات الأمنية لبلاغات المواطنين, مع استغراب البعض من الصمت المطبق من جميع جهات الاختصاص الحكومية سواء المحلية او الأمنية وايضا من مشائخ القبائل ومشائخ الدين وخطباء المساجد عن ذلك الأمر لعدم التحرك وجعل من قضية الاورموا قضية رأي عام