أبريل 2024، في واحدة من الحوادث التي أثارت استنكاراً دولياً.
الأحد 3 نوفمبر 2024 الساعة 15:29
الخاضعة للحوثيين من دون تصاريح رسمية، ويحقق الخبراء في دور هذه السفن في نقل مواد محظورة. وأوضح التقرير أن السفن المتجهة إلى هذه الموانئ يفترض أن تخضع للتفتيش في جيبوتي، إلا أن آلية الأمم المتحدة لا تمنح التصاريح النهائية لاستكمال رحلاتها نحو موانئ البحر الأحمر. وأشار التقرير إلى أنه منذ فبراير 2023، تم رفع القيود على استيراد السلع للحوثيين، باستثناء السلع المحظورة، مما أدى إلى زيادة حركة السفن والسلع الواردة إلى هذه الموانئ. ومع ذلك، تواجه آلية التفتيش الأممية تحديات تمويلية تعيق استمراريتها وتزيد من التحديات الأمنية. وفي ضوء التحقيقات، رصد الخبراء حالات تزوير متزايدة، حيث تحمل سفن وثائق مزورة تزعم تسجيلها في سريلانكا، التي نفت صحة هذه التسجيلات. ووصلت سفينة، تحمل علم سريلانكا المزعوم، إلى ميناء الصليف في أبريل 2024، في واحدة من