بعد أن جردها من ملابسها في ليلة الدخلة.. عريس خليجي تحسس بأصابعه بين أقدام العروسه فأكتشف مفاجأة صادمة جعلته يهرب من غرفة النوم ويختفي 5 أشهر
الثلاثاء 27 يونيو 2023 الساعة 21:30
بعد أن جردها من ملابسها في ليلة الدخلة.. عريس خليجي تحسس بأصابعه بين أقدام العروسه فأكتشف مفاجأة صادمة جعلته يهرب من غرفة النوم ويختفي 5 أشهر، وذلك بحسب ما نقلته وسائل إعلام إماراتية. وفي تفاصيل الحادثة التي شهدتها إمارة عجمان في دولة الإمارات، فقد اكتشف “عريس” في ليلة الدخلة أن عروسته ليست بنت بنوت “بكر”، فقرر معاقبتها والانتقام منها بطريقته خاصة لم تخطر على بال الشيطان.ووفقاً لم تداولته وسائل إعلام إماراتية فقد عاش الشاب مع الفتاة قصة حب لمدة 4 سنوات، حيث كانت زميلته في إحدى القنوات الفضائية بدولة الإمارات، ورغم أن قصة حبهما تكللت بالزواج لكن ذلك الزواج كان بداية النهاية لعلاقتها الطويلة. وبحسب ما تم تداوله فقد بدأ العريس التحضير لحفل زفاف كبير قبل ثلاثة أشهر من الموعد، وفي تلك الفترة أخبره أحد زملاءه المقربين أن خطيبته وعروسته المرتقبة على علاقة مع زميل ثالث لهما وقد التقت به أكثر من مرة. العريس كتم الخبر في نفسه كتم العريس ذلك الخبر في نفسه، وواصل التجهيز دون أن يفصح بشيء للعروسة، وقبل موعد الزفاف بأيام ذهب إلى أحد الأطباء المختصين وشرح له الوضع وطلب منه أن يدله على طريقة يكتشف من خلالها عروسته في ليلة الدخلة اذا كانت قد مارست العلاقة من قبل أم لا، فلم يبخل الطبيب على صديقة بالنصيحة وشرح له شكل غشاء البكارة الطبيعي، وشكل غشاء البكارة الصناعي في حال كانت العروسة قد قامت بتركيبه لتخدع عريسها في ليلة الدخلة، وأوضح له الطبيب الفرق بين الغشائيّن وكيف يميز بينهما في ليلة الدخلة بسهولة.
وفي ليلة الدخلة، لاحظ العريس علامات التوتر على وجه العروسه، وعندما سألها بررت له ذلك بأنه شيء طبيعي تشعر به أي عروسة في ليلة دخلتها.
كانت أصابع العريس ترتجف من الخوف وهو يتحسس بين اقدام العروسة، وانهمرت دموعة بغزارة عندما اكتشف فعلاً أن غشاء بكارة العروسة صناعي وليس طبيعي. تمالك العريس نفسه، وحاول الضغط على العروسة لتعترف له بما حدث، لكنها اصرت على الانكار، وهو ما جعله يغادر الغرفة والفندق في ذلك الوقت ويترك العروسة وحيدة تندب حظها وتتجرع نتيجة خيانتها ونزوتها الحرام. انتظرت العروسة حتى الصباح لعل العريس يعود، لكنه لم يعد واغلق جميع هواتفه، فما كان منها إلا العودة إلى منزل أهلها في يوم الصباحية وهي تجر دموع القهر والفضيحة على حداً سواء.
|
أخترنا لكم
الأكثر زيارة
|