مشروب بسيط يقوي المناعة ويعالج الكبد ويحارب علامات الشيخوخة والتجاعيد .. تعرف عليه الآن
الثلاثاء 24 يناير 2023 الساعة 05:32

يحتوي الكركديه على العديد من المواد الفعالة والمفيدة لصحة القلب والجسم والمضادة للسرطان،

فما أهم فوائد الكركديه الصحية؟ فوائد الكركديه يُصنع شراب الكركديه من عشبة زهرة الكركديه المجففة، ويقدم ساخنًا أو مثلجًا،

اقراء ايضاً :

 

ومن أهم فوائد الكركديه التي أثبتتها الأبحاث ما يأتي:

 

1. الحفاظ على صحة الكبد وجدت العديد من الدراسات البشرية والحيوانية دور مستخلص الكركديه في دعم صحة الكبد، حيث يزيد من إنتاج الإنزيمات المسؤولة عن إزالة السموم وتقليل تلف الكبد والكبد الدهني، وفقا لـ "ويب طب".

 

2. خفض ضغط الدم يساعد الكركديه على خفض ضغط الدم والسيطرة عليه دون أي آثار جانبية، ومن المعروف أن ارتفاع ضغط الدم يشكل خطرًا كبيرًا على صحة الإنسان، فقد يسبب الجلطات والسكتات الدماغية.

 

3. مصدر غني بفيتامين ج يعد الكركديه مضادًا طبيعي للالتهابات وأمراض البرد والإنفلونزا؛ لأنه مصدر غني بفيتامين ج، وهو أحد أشهر مضادات الأكسدة، كما يلعب فيتامين ج دور مهم في امتصاص الحديد.

4. مصدر للعديد من مضادات الأكسدة القوية من فوائد الكركديه احتواؤه على مضادات أكسدة قوية جدًا تساعد الجسم في الآتي: محاربة الجذور الحرة وتقوية المناعة. الوقاية من العديد من المشكلات، مثل: التهابات المفاصل والعظام، والسرطانات، وأمراض القلب، وألزهايمر، والعديد من الأمراض الأخرى. محاربة علامات الشيخوخة والتجاعيد لاحتوائه على معدلات عالية من البوليفينول، وهو مضاد أكسدة قوي يساعد بشكل خاص على الوقاية من سرطان المعدة.

​​​​5. تقليل مستوى الكوليسترول أثبتت الأبحاث دور الكركديه في تقليل كمية الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم عند مرضى السكري. وبالتالي المحافظة على صحة القلب والشرايين وتعزيزها.

6. التقليل من أعراض سن اليأس وجد للكركديه دور كبير في علاج أعراض سن اليأس والناتجة عن خلل التوازن الهرموني، حيث يساعد في التقليل من الهبات الساخنة التي تصيب النساء بعد الأربعين.

7. تقليل الوزن إن مشروب الكركديه مرتبط بفقدان الوزن والحماية من السمنة، حيث وجدت دراسة أجريت لمدة 12 أسبوع على 36 شخصًا أن لمستخلص الكركديه دور في تخفيض الوزن والتقليل من الدهون ومؤشر كتلة الجسم.

8. الوقاية من الالتهابات البكتيرية وجدت دراسات مخبرية دور الكركديه الفعال في محاربة الالتهابات البكتيرية، ولكن ما زلنا بحاجة للمزيد من الدراسات حول هذا الموضوع.