تقدمت قوات الحوثيين نحو مقر قيادة المنطقة العسكرية الثالثة ومعسكر صحن الجن ، غربي مارب .

وقصفت مقاتلات التحالف، الداعمة لقوات هادي، بنحو 17 غارة جوية مواقع للحوثيين في صرواح وأربع غارات على مواقع للحوثيين جنوبي مارب .

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

وأفاد مصدر أن قوات الحوثيين سيطرت على المشجح والكسارة ونقطة نخلاء وانتقلت المعارك إلى العطيف والسويداء والقاعدة الأسفل ولا زالت قوات الشرعية تسيطر على تبة الخلفان التي بحال سقطت سقط مقر قيادة المنطقة العسكرية الثالثة .

وأشار المصدر أن المعارك عنيفة للغاية والقصف المدفعي لا يتوقف والمواجهات في أشدها .

وصرح المتحدث باسم قوات الحوثيين، يحيى سريع، في موجز صحفي بخصوص نتائج المرحلة الثالثة من عملية "النصر المبين"، بأن قوات الحركة خلالها نجحت في السيطرة على مديريتي الرحبة وماهلية في مأرب.

وقال سريع إن قوات الحوثيين سيطرت خلال هذه العملية على مساحة إجمالية تقدر بحوالي 1.2 ألف كم مربع في المديريتين المذكورتين، مضيفا أن القوات الموالية لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي خسرت 151 من عناصرها بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى أسر آخرين.

ولفت المتحدث إلى أن طيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية شن خلال العملية 37 غارة في محاولة لوقف تقدم الحوثيين.

ومنذ مطلع شباط/فبراير الماضي، تصاعدت المعارك بين الجيش اليمني وجماعة الحوثيين في محافظة مأرب الغنية النفط، بعد إطلاق الجماعة عملية عسكرية للسيطرة على مركز المحافظة مدينة مأرب التي تضم مقر وزارة الدفاع وقيادة الجيش اليمني، إضافة إلى حقول ومصفاة صَافِر النفطية، ومحطة لتوليد الكهرباء بالغاز بقدرة 341 ميغا وات، وتمثل السيطرة على المدينة أهمية سياسية وعسكرية واقتصادية كبيرة في الصراع باليمن.