شاركت النجمة اللبنانية ​هيفاء وهبي​ جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة جديدة لها خلال استمتاعها بالاجواء الصيفية وأشعة الشمس،

ظهرت هيفاء وهبي في الصورة المتداولة على منصات التواصل من حوض السباحة وهي ترتدي مايوه باللون الأسود والبنفسجي وتضع قبعة شمس كبيرة.

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

الدائم، كما اكتفت بالتعليق باللغة الإنجليزية بـ: “قبلة من الشمس”.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by Haifa Wehbe (@haifawehbe)

يذكر أن آخر أعمال هيفاء وهبي الغنائية كانت ديو “لو كنت” مع الفنان المصري ​أكرم حسني​، والذي لا زال يحطم الأرقام بالملايين وهي من كلمات وألحان أكرم حسني وتوزيع موسيقي توما، أما الكليب فتم تصويره تحت إدارة المخرج حسام الحسيني.

وكانت قد نشرت هيفاء وهبي تغريدية عبر صفحتها الشخصية على منصة تويتر، عن حزنها الشديد جراء الحرائق الّتي تجتاح الجزائر منذ أيام، وحولته إلى بلد منكوب يحتاج إلى المساعدة، لإخماد النيران التي قضت على الأخضر واليابس.

كما وواست الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي الشعب الجزائري، في الكارثة العظيمة التي أصابت بلادهم، بعدما أتلفت النيران مساحات كبيرة من الغابات. وارتفع عدد الضحايا إلى 69 شخصًا، من بينهم 28 جنديًا، فأعلنت الجزائر الحداد الوطني لمدّة ثلاثة أيام.

وبدأت هيفا وهبي تغريدتها، بعبارة “الجزائر تحترق”، مستخدمة رمزًا لقلبٍ مكسور. بينما  علقت بالقول: “الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للمصابين”. وأرفقت تغريدتها بصورة، كُتب عليها “الجزائر، برداً وسلاماً”.