المهرة -لميس الأصبحي

برعاية كريمة من معالي الأستاذ محمد علي ياسر محافظ محافظة المهرة رئيس المجلس المحلي  وبدعم من فاعل خير
دشنت اليوم السبت  ١٧/يوليو/ 2021م  جمعية المهرة لتنمية الاسرة مشروعها  الثاني لكسوة العيد
المشروع استهدف 
 الفقراء والايتام من الأسر الاكثر احتياجا. 

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

المشروع الذي  دشنته الاستاذة  نٰـور سعد من مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل والمسؤول المالي لجمعية المهرة لتنمية الأسرة استهدف 
  (٨٧ ) اسرة.
 
وفي حفل التدشين قالت الأستاذة نور بلحاف أن المشروع جاء بدعم مباشر من فاعل خير وأشارت إلى أن المشروع  لم يقتصر على توزيع الملابس العيد يه فقط بل تم تسليم كل أسرة  مبلغ مالي  (٢٠ الف ) بتتكلفة اجمالية حوالي مليون وثمانمائة وستون الف، وقالت نسعى لإدخال الفرحة إلى نفوس الفقراء والمحتاجين، سيما مع قرب عيد الاضحى المبارك للتخفيف من معاناتهم.

 
و قدمت نور بلحاف شكرها للداعم وكل من ساهم في انجاح هذا المشروع وفي مقدمتهم الأستاذة علياء الحريزي رئيسة الجمعية و فائز بلحاف مدير عام مكتب الشؤون الأجتماعية والعمل بالمهرة، ودعت فاعلي الخير إلى بذل مزيد من الإهتمام بالأيتام والفقراء وتلمس أحوالهم.

 حضر التدشين الشيخ عيسى سعيد مشخفي عضو المجلس المحلي والاستاذ محمد علي لحذيري مدير مدرسة عوضات والاستاذة وسيمة محمد علي رئيسة القطاع النسوي لملتقى دروب الخير . 

ويهدف المشروع الى استهداف عدد أكبر من الفقراء والمحتاجين والايتام في عموم مديريات المحافظة لادخال البهجه والسرور على وجهوهم وتخفيف العبء على من يعولهم في ظل الضروف الصعبة التي تمر بها البلاد.