اندلعت مشادة قوية بين الصحفي بالتلفزيون الفرنسي والباحث في الحركات الإسلامية محمد صيفاوي ومذيعة الجزيرة غادة عويس، وشاركت أيضا علا الفارس.

وقال صيفاوي تعقيبا على المقابلة الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الجزيرة: “تحدث الرئيس إيمانويل ماكرون مع قناة الجزيرة لمحاولة الشرح والتواصل مع الرأي العربي والإسلامي لكي يفهم الموقف الفرنسي من حرية التعبير. لكن هذه القناة غير صادقة وتعمل لأغراض غير صحافية”.

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

وأضاف: “هذه القناة وكيل دعاية في خدمة السياسة القطرية ووكيل زعزعة الاستقرار الدول لصالح فكر جماعة الإخوان المسلمين ، هذه القناة تعد ، حتى قبل بث هذه المقابلة مع الرئيس الفرنسي، “مناظرات” موجهة للغاية لتأجيج النار ضد فرنسا وإثارة الحشود المسلمة من خلال التلاعب بهم”.

وردت غادة قائلة: “محمد صيفاوي ينضمّ لجوقة الذباب الالكتروني الاماراتي والسعودي في التحريض على الجزيرة، وهذا ليس بجديد وليس بمشكلة. المشكلة الاكبر هو إشارته الى ما سمّاه إثارة الحشود المسلمة من خلال التلاعب بهم. عمليا هو يتّهم المسلمين بأن الجزيرة تتلاعب بهم وكأنهم قاصرون عن التمييز”.

وعلق صيفاوي قائلا: “مشكلة مرتزقة الجزيرة أنهم يعتقدون أن كل الصحفيين مثلهم. عندما تنتقدهم ، يعتقدون أنك تعمل لصالح نضام المملكة العربية السعودية. سأحسم مسألة الفرق بين نضام قطر و نضام السعودية يوم أفهم الفرق بين الحمار والبغل”.

وردت غادة ساخرة: “نضام؟؟؟ ولماذا تجنّبت ذكر “النضام” الاماراتي؟”.

فيما علقت علا الفارس قائلة: “في بادئ الأمر ميز بين ض و ظ من ثم عُد إلينا و احسم المسألة ..”.