كشف الإعلامي القطري عبد الله العذبة عن لقاء مرتقب بين أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد في واشنطن.

وقال مدير عام المركز القطري للصحافة في تغريدة عبر حسابه “تويتر”: “هناك شفاعة للسماح لولي عهد إمارة أبوظبي بدخول واشنطن بحجة التوقيع على “معاهدة” مع حليفه نتنياهو”

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

واستدرك “العذبة” قائلًا: “لكن حقيقة الأمر هو السماح للقوي ميز بلقاء تميم بن حمد أمير دولة قطر هناك؛ ليقبل أمير قطر إعادة العلاقات مع الإمارة وتوابعها قبيل الانتخابات الأمريكية يا إخوان”.

ومن المتوقع أن يتم توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل في حفل في البيت الأبيض، في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بحضور نتنياهو وابن زايد، وفقًا لما ذكره الرئيس الأمريكي دونالد ترمب .

مفاجأة في انتظار محمد بن زايد

وكان العميد السابق بالمخابرات القطرية “شاهين السليطي” قال في تغريدات سابقة إن قطر لم تكن ضمن برنامج جولة المستشار الأمريكي وصهر ترامب جاريد كوشنر. التي أطلقها بعد وصوله العاصمة الإماراتية على رأس أول طائرة إسرائيلية.

وأوضح”ولكن وبعد زيارته إلى الرياض استمع من ولي عهد آل سعود رغبته في حل الأزمة الخليجية لأنها طالت وطولت ويبحث عن حل للخروج من هذه الأزمة وحرب اليمن وطلب منه تنشيط وساطة أمريكا والكويت”.

وتقود الكويت وساطة للحل وإنهاء الأزمة الخليجية لكنها لم تتمكن حتى الآن من تحقيق اختراق يعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه بين دول مجلس التعاون بسبب تمسك الإمارات والسعودية بمواقفهما.

ومنذ يونيو/حزيران /2017، قطعت السعودية والإمارات والبحرين العلاقات مع قطر، بداعي دعمها الإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم دول الحصار بسعيها لفرض إرادتها على القرار الوطني القطري.