فجر المغرد الشهير مجتهد مفاجأة من العيار الثقيل، بكشفه عن توجيه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تعليمات غاية في الغرابة للمقربين منه تخص الفتيات السعوديات مجهولات الأب وكذلك الهاربات من عوائلهن.

وقال “مجتهد” في تغريدة له بتويتر رصدتها (وطن) حيث يتابعه أكثر من 2 مليون شخص، إن النظام يسعى لحيلة خبيثة  لتسهيل التفسخ في اليوم الوطني للدولة.

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

وأضاف أن ابن سلمان وجه باستخدام فئة البنات مجهولات الأب أو الهاربات من عوائلهن، من قاطنات دور الرعاية وغيرها، وتسميتهن بأسماء قبائل وحمايل، وتهيئتهن بالمكياج والملابس غير اللائقة.

وأوضح المغرد الشهير أن الهدف من ذلك هو بثهن في حفلات اليوم الوطني في نشاطات اختلاط مع أمثالهن من الأولاد لتسهيل حالة التفسخ المجتمعي وضرب القيم السعودية.

كما كشف “مجتهد” عن وثيقة تشير إلى حجم إنفاق أمير عسير، تركي بن طلال بن عبد العزيز، على “الترفيه”، إرضاء لولي العهد محمد بن سلمان.

وتظهر الوثيقة، المرفقة بتغريدة لـ”مجتهد”، تخصيص عدة قاعات وعشرات الحافلات لنقل آلاف المشاركين باحتفالية بمناسبة اليوم الوطني، مقررة غدا الأحد.

وجاء في التغريدة: “رغم أجواء المواجهة مع إيران، وتعاظم خطر الحوثيين، ومناداة العقلاء أن تعود السلطة لرشدها وتتوقف عن الترفيه والاحتفالات، يتسابق أمراء المناطق على إرضاء ابن سلمان، فمن يبالغ أكثر في الحفلات، ويبدو أن أمير عسير هو المتقدم حتى الآن كما تؤكد الوثيقة”.

ويحل اليوم الوطني بالمملكة الاثنين، 23 سبتمبر، ويأتي هذا العام بعد أيام على هجوم كبير تعرضت له منشأتان لشركة أرامكو في عمق السعودية، ما أضر بإنتاج وصادرات البلاد من النفط، الذي يعد العمود الفقري لاقتصاد البلاد.