المجرم خلدون عبدالرحمن الشميري

مجرم في حارة الحصب ( خلف مستشفى البريهي) عاث فسادا وإجراما، إلى درجة أن المواطنين يخافوا من البلاغ عنه للجهات الأمنية لإجرامه

معه عصابة مسلحة، يمارس إطلاق الرصاص بشكل مستمر، لديه بلياردوا في الحارة يجمع كل الصعاليك حوله، رمى على البيت المجاور لإبقاء البلياردوا جوار منازل الساكنين، يمارس مع عصابته مضايقة المواطنين، حالة من الرعب تعيشها الحارة بسببه، الناس خائفين على أنفسهم، وهذا شخص مسلح يتبع اللواء ١٧، وهناك من يدعمه

قام بالسطوا على أرضية كانت مخطط حديقة ومتنفس للمواطنين وبنى فيها، بقوة السلاح معتمدا على عصابة مسلحة 
يمارس النهب واللصوصية على مرأى ومسمع من الجميع وسط تهاون من الجهات الأمنية،

هذا الذي قتله اليوم شيخ ووجاهه كبيره 
قد أحسن لخلدون إحسان لم يقم به أحد مع أحد
تخيل خل خلدون يحمي له أرضيته 
وبكل أسبوع كان يجيب له ٢٠٠ ألف 
طلع معه أكثر من ٢ مليون مصاريف
إبتزه بأموال كبيرة ببناء قواعد لبيته التي سطى عليها في الحارة

ودعمه وعمل له عرس حنان طنان 
وكلما طلب منه مصروف يرجم له بلخمسين بلمئة
تخيل يوميآ معه صرف حبه قات جمام الصباح فذحه على حساب الشيخ
واليوم واجهه أمام الخلق في تحدي وهمجيه والشيخ راكب في سيارة العقيد/عبدالستار الشميري ويوجهه سلاحه لرأسه ويطلق النار عليه ليطير بمخه فوق كرسي السيارة ثم لاذ بلفرار.

وماهو السبب ليش الشيخ جاب سيارته لواحد ثاني يسوقه 
وليش قال له خلاص معافيش داعي تحرس الأرضية حقي لإنه قد بنى فيها .
شخص آخر يقول:
اليوم يا أخي الناس مرعوبين في الحارة بنفس الوقت معيدين لأنه خلدون وصلت قضيته للجميع وأصبح عليه دم وقاتل، 
اليوم الناس تنفسوا داخل الحارة، عندما شافوا الأمن تحرك لمطاردته، 

المواطنين بالحارة يطالبوا بسرعة إلقاء القبض على هذا المجرم القاتل وتقديمه للمحاكمة بأقرب وقت

نرجوا من الجميع مساعدة الأجهزة الأمنية بالإبلاغ عن تواجده.

أبو أسامة الشرعبي