اليمن السعيد-متابعات
بعد ثلاث سنوات من الثورة السورية تتضاعف الخسائر المادية والاقتصادية والاجتماعية لسوريا، وذلك وفقا للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "إسكوا".
ونشرت اللجنة التقديرات التالية:
- تراجع تصنيف سوريا في كل المؤشرات التنموية لتحتل المركز قبل الأخير عربياً.
- خسرت سوريا 37 عاما من التنمية.
-- كل يوم إضافي في الأزمة يعني خسارة 109 ملايين دولار من الناتج المحلي الإجمالي.
--- وصلت نسبة البطالة إلى 24%.
- تسرب 38% من الطلاب من العملية التعليمية.
--- -تخسر سوريا عشرة ملايين ليرة سورية في كل دقيقة.
- 300 شخص يهجرون من بيوتهم كل ساعة.
--- تسعة آلاف شخص يصبحون تحت خط الفقر الأدنى كل يوم.
--- 2500 شخص يفقدون القدرة على تأمين قوتهم كل يوم.
--- عشرة آلاف شخص يخسرون عملهم كل أسبوع.
--- مع كل سنة تستمر فيها الأزمة تتراجع سوريا ثماني سنوات إلى الخلف في جميع المؤشرات الاقتصادية والتنموية.
المصدر : وكالات,الجزيرة