جسم غريب فى الفضاء.. خردة أم أرسلته الكائنات الفضائية للتواصل مع الأرض؟
الأحد 4 نوفمبر 2018 الساعة 09:58

وتوصلوا إلى أن الكويكب الغريب قد يكون جسما اصطناعيًا، ويقول الباحثون إن التسارع الغريب يمكن أن ينتج عن أشعة الشمس التى تدفع بالجسم العملاق فى الفضاء، وسبق وتم تصميم أجسام ذات الأبعاد المماثلة من قبل البشر، بما فى ذلك مشروع IKAROS ومبادرة Starshot.
 
وكتب الباحثون أن أحد الاحتمالات هو أن يكون "أوماموا" عبارة عن جسم صناعى يطفو فى الفضاء بين النجوم كحطام من معدات تكنولوجية متقدمة، ويمكن أن يكون أول حالة معروفة من بقايا اصطناعية طفت فى نظامنا الشمسى من الفضاء بين النجوم.

ووفقا لموقع "ديلى ميل" البريطانى، تشير بعض الآراء الأخرى إلى أن الجسم تم إرساله عن قصد إلى الأرض عن طريق حضارة غريبة وكائنات فضائية بهدف التواصل مع الأرض أو إجراء بحوث.

الأكثر زيارة